نحطه صديق ولا اي شخص نعتبره عدو لنا
كيف تعرف صديقك
1- لا تحكم على الشخص من شكله اولا
2- الصديق يدافع عنك في غيابك ويذكرك بالخير وتكون الابتسامه وفي وجهك خفيفه ويحترم مجيئك اليه على طول
3- الصديق يسال عنك وينصحك بالصلاه وجلوس مع الجماعه مثلكم وشرواكم للاستمتاع بحديث من هو اكبر سنناً
4- الصديق ياقف معك في الشده والمواقف الصعبه
5- الصديق تجده متي ما اردته لا يتوانا في فعل الخير
كيف تعرف عدوك
1- العدو لا يحترمك ابدا وكلامه غير حضاري ولا يفقه في الحياه شيٍ
2- في غيابك يكثر الهرج فيك لو مو صحيح
3- العدو يذهب بك الى اماكن مشبوها
4- العدو يخونك على اتفه شي في الوجود
5- العدو ياخذ مصلحته وبعدها يتركك ويتجاهلك
6- واهم شي اللي يضحك في وجهك ومن ورائك اللي يستر
كيف تكون صديقا حقيقيا ؟
هل لك أصدقاء ؟
سؤال لو وجهته لمجموعة من الناس لكانت الإجابة بنعم حتى الأطفال منهم ستكون إجابتهم (نعم)
ولكن ، من هو صديقك ؟
هل هو من ساعدك يوماً ما ؟
أم من استمع إليك في وقت كنت فيه في أمسّ الحاجة إليه
أم يا ترى هو من شاركك أفراحك وأحزانك ؟
كل هذه الأمور جيدة ولا تصدر إلا من صديق
ولكن مع كثرة من حولك لم تعد تميز من هو صديقك ؟
ومن هو زميلك؟
بشرط أن تكون أنت أحد الذين يستحقون حمل هذا الوسام الذي يحمل في طياته أقدس معنى ينشده البشر ألا وهو الصدق.
والحاجة إلى صديق حاجة نفسية ضرورية في حياة الإنسان
إذ أن الإنسان اجتماعي بطبعه يسعى إلى إقامة العلاقات الإنسانية السوية
التي تحقق الغرض من وجوده
ومهما علا الإنسان وارتفعت مكانته يبقى ضعيفاً إذا اكتفى بنفسه دون الآخرين
فهو في حاجة دائمة إلى من يسمع إليه
يشكوه همه ، ويخفف أحزانه ، وفي الوقت ذاته يجب أن يتحمل مسؤولية هذه الصداقة
ويكون عوناً لمن يصادقه وبذلك تستمر الحياة وتنشأ العلاقات السوية
والمجتمعات ذات العلاقات الإنسانية الراقية.
ولكي تصبح أهلاً لهذه الصداقة
فمن الواجب عليك كصديق أن تستمع لصديقك بقلبك وعقلك
وتساعده على اجتياز أحزانه وتوجهه إلى الطريق الصحيح لمواجهة الواقع
ومن الواجب عليك أيضاً أن تحرص على انتقاء الكلمة التي تزيده فرحاً وترسم الابتسامة على وجهه
ترعى مشاعره ، وتقدره
ورأس الأمور كلها أن تحفظ سره فهو من اختارك من بين الناس صديقاً له فهل تكافـئه بأن تكون أول من تفضحه ؟
وينبغي أن تظهر الصداقة الحقة في مراعاتك له بكل أحاسيسك ومحاولاتك
للتخفيف عنه وإن كنت حاملاً لهم أكبر من همه ، وألا تبرز فرحك في وقت حزنه.
كن أنت اليد الأمنية والقوية التي تعينه على النهوض مرة أخرى
و إن أظهر غضبه وتكدره ولتذكر الخير منه ترَ نفسك راضي النفس غير حانق
وللسلف الصالح في الأصدقاء أقوال ومنها قول أحدهم : ( لا تدم مودتك لأخ حتى تكون إذا أضناه الألم ضويت معه
، وإذا عضّه الجوع خويت أنت ، إذا مسه الضر لم تعرف كيف تبيت ليلتك )
[b]كيف تعرف صديقك
1- لا تحكم على الشخص من شكله اولا
2- الصديق يدافع عنك في غيابك ويذكرك بالخير وتكون الابتسامه وفي وجهك خفيفه ويحترم مجيئك اليه على طول
3- الصديق يسال عنك وينصحك بالصلاه وجلوس مع الجماعه مثلكم وشرواكم للاستمتاع بحديث من هو اكبر سنناً
4- الصديق ياقف معك في الشده والمواقف الصعبه
5- الصديق تجده متي ما اردته لا يتوانا في فعل الخير
كيف تعرف عدوك
1- العدو لا يحترمك ابدا وكلامه غير حضاري ولا يفقه في الحياه شيٍ
2- في غيابك يكثر الهرج فيك لو مو صحيح
3- العدو يذهب بك الى اماكن مشبوها
4- العدو يخونك على اتفه شي في الوجود
5- العدو ياخذ مصلحته وبعدها يتركك ويتجاهلك
6- واهم شي اللي يضحك في وجهك ومن ورائك اللي يستر
كيف تكون صديقا حقيقيا ؟
هل لك أصدقاء ؟
سؤال لو وجهته لمجموعة من الناس لكانت الإجابة بنعم حتى الأطفال منهم ستكون إجابتهم (نعم)
ولكن ، من هو صديقك ؟
هل هو من ساعدك يوماً ما ؟
أم من استمع إليك في وقت كنت فيه في أمسّ الحاجة إليه
أم يا ترى هو من شاركك أفراحك وأحزانك ؟
كل هذه الأمور جيدة ولا تصدر إلا من صديق
ولكن مع كثرة من حولك لم تعد تميز من هو صديقك ؟
ومن هو زميلك؟
بشرط أن تكون أنت أحد الذين يستحقون حمل هذا الوسام الذي يحمل في طياته أقدس معنى ينشده البشر ألا وهو الصدق.
والحاجة إلى صديق حاجة نفسية ضرورية في حياة الإنسان
إذ أن الإنسان اجتماعي بطبعه يسعى إلى إقامة العلاقات الإنسانية السوية
التي تحقق الغرض من وجوده
ومهما علا الإنسان وارتفعت مكانته يبقى ضعيفاً إذا اكتفى بنفسه دون الآخرين
فهو في حاجة دائمة إلى من يسمع إليه
يشكوه همه ، ويخفف أحزانه ، وفي الوقت ذاته يجب أن يتحمل مسؤولية هذه الصداقة
ويكون عوناً لمن يصادقه وبذلك تستمر الحياة وتنشأ العلاقات السوية
والمجتمعات ذات العلاقات الإنسانية الراقية.
ولكي تصبح أهلاً لهذه الصداقة
فمن الواجب عليك كصديق أن تستمع لصديقك بقلبك وعقلك
وتساعده على اجتياز أحزانه وتوجهه إلى الطريق الصحيح لمواجهة الواقع
ومن الواجب عليك أيضاً أن تحرص على انتقاء الكلمة التي تزيده فرحاً وترسم الابتسامة على وجهه
ترعى مشاعره ، وتقدره
ورأس الأمور كلها أن تحفظ سره فهو من اختارك من بين الناس صديقاً له فهل تكافـئه بأن تكون أول من تفضحه ؟
وينبغي أن تظهر الصداقة الحقة في مراعاتك له بكل أحاسيسك ومحاولاتك
للتخفيف عنه وإن كنت حاملاً لهم أكبر من همه ، وألا تبرز فرحك في وقت حزنه.
كن أنت اليد الأمنية والقوية التي تعينه على النهوض مرة أخرى
و إن أظهر غضبه وتكدره ولتذكر الخير منه ترَ نفسك راضي النفس غير حانق
وللسلف الصالح في الأصدقاء أقوال ومنها قول أحدهم : ( لا تدم مودتك لأخ حتى تكون إذا أضناه الألم ضويت معه
، وإذا عضّه الجوع خويت أنت ، إذا مسه الضر لم تعرف كيف تبيت ليلتك )
الإثنين ديسمبر 26, 2011 7:14 pm من طرف المدير العام
» كلمه احبك ب28 لغه
الأربعاء ديسمبر 21, 2011 4:20 pm من طرف المدير العام
» الأذان بصوت الشيخ ناصر القطامي MP3
الأحد مايو 22, 2011 4:52 pm من طرف
» نظام المرور عند النمل
الأربعاء يناير 26, 2011 4:39 pm من طرف ماهرعبادي
» المذيع الأردني وزوجته المغربية .. قلدا هاني رمزي ونيكول سابا وسرقا محل مجوهرات
السبت ديسمبر 11, 2010 6:15 pm من طرف
» الكويت : مشاجرة نسائية بالاحذية بين فتاتين في السالمية بسبب المنافسة على شاب
السبت ديسمبر 11, 2010 6:12 pm من طرف
» ظهور سلالة جديدة من إنفلونزا الخنازير H1N1 أشد فتكاً
السبت أكتوبر 23, 2010 2:06 pm من طرف
» لغز -1-
الأربعاء أكتوبر 20, 2010 1:52 pm من طرف المدير العام
» باعتماد من هارفارد الدولية بلندن ...... منحة الموظف الدولى المعتمد ( CIE )
الثلاثاء أكتوبر 19, 2010 11:44 pm من طرف forsan2
» حلق مع الصقور
الخميس أكتوبر 14, 2010 3:46 pm من طرف المدير العام
» !!!أضرار تسخين أرغفه الخبز ..!!!
الأحد سبتمبر 26, 2010 5:57 pm من طرف
» لكل مستخدمى Xp حوله الأن الى Vista فى دقائق
الأحد سبتمبر 26, 2010 5:47 pm من طرف
» دروس ICDL تعلم مباشرة دون تحميل و باللغة العربية
الأحد سبتمبر 26, 2010 5:38 pm من طرف
» كل واحد يرد بمثل شعبي
الجمعة سبتمبر 10, 2010 5:27 am من طرف نور
» هل تحب فلسطين وتريد ان تعود لها
الجمعة سبتمبر 10, 2010 4:56 am من طرف نور