المواضيع الأخيرة

» ساعة منبه لا يصمت إلا بإبتسامة !!!
خواطر رائد حميدي... Empty

الإثنين ديسمبر 26, 2011 7:14 pm من طرف المدير العام

» كلمه احبك ب28 لغه
خواطر رائد حميدي... Empty

الأربعاء ديسمبر 21, 2011 4:20 pm من طرف المدير العام

» الأذان بصوت الشيخ ناصر القطامي MP3
خواطر رائد حميدي... Empty

الأحد مايو 22, 2011 4:52 pm من طرف

» نظام المرور عند النمل
خواطر رائد حميدي... Empty

الأربعاء يناير 26, 2011 4:39 pm من طرف ماهرعبادي

» المذيع الأردني وزوجته المغربية .. قلدا هاني رمزي ونيكول سابا وسرقا محل مجوهرات
خواطر رائد حميدي... Empty

السبت ديسمبر 11, 2010 6:15 pm من طرف

» الكويت : مشاجرة نسائية بالاحذية بين فتاتين في السالمية بسبب المنافسة على شاب
خواطر رائد حميدي... Empty

السبت ديسمبر 11, 2010 6:12 pm من طرف

» ظهور سلالة جديدة من إنفلونزا الخنازير H1N1 أشد فتكاً
خواطر رائد حميدي... Empty

السبت أكتوبر 23, 2010 2:06 pm من طرف

» لغز -1-
خواطر رائد حميدي... Empty

الأربعاء أكتوبر 20, 2010 1:52 pm من طرف المدير العام

» باعتماد من هارفارد الدولية بلندن ...... منحة الموظف الدولى المعتمد ( CIE )
خواطر رائد حميدي... Empty

الثلاثاء أكتوبر 19, 2010 11:44 pm من طرف forsan2

» حلق مع الصقور
خواطر رائد حميدي... Empty

الخميس أكتوبر 14, 2010 3:46 pm من طرف المدير العام

» !!!أضرار تسخين أرغفه الخبز ..!!!
خواطر رائد حميدي... Empty

الأحد سبتمبر 26, 2010 5:57 pm من طرف

» لكل مستخدمى Xp حوله الأن الى Vista فى دقائق
خواطر رائد حميدي... Empty

الأحد سبتمبر 26, 2010 5:47 pm من طرف

» دروس ICDL تعلم مباشرة دون تحميل و باللغة العربية
خواطر رائد حميدي... Empty

الأحد سبتمبر 26, 2010 5:38 pm من طرف

» كل واحد يرد بمثل شعبي
خواطر رائد حميدي... Empty

الجمعة سبتمبر 10, 2010 5:27 am من طرف نور

» هل تحب فلسطين وتريد ان تعود لها
خواطر رائد حميدي... Empty

الجمعة سبتمبر 10, 2010 4:56 am من طرف نور

web counter html code

تدفق ال

2 مشترك

خواطر رائد حميدي...

المدير العام

المدير العام: Admin; عدد المساهمات : 104
تاريخ التسجيل : 22/10/2009
العمر : 46

مساهمة رقم 1

خواطر رائد حميدي...

من طرف المدير العام الأربعاء نوفمبر 04, 2009 6:54 pm

اخواني واخواتي زوار واعضاء منتدياتنا الكرام

يطل علينا بريشته الناعمة وبكلامه الموزون ووصفه للواقع المحيط بنا بحلوه ومره ويصوره لنا سواء كان تصورا لنفسياتنا الداخلية او الاحداث المحيطة حولنا
من الغربة بدأ يلملم أفكاره ويطبعها بكلامه المعسول في عقولنا ويمتع ناظرنا بقراءة مقال او خاطرة.

ولا يسعنا سوى ان نقول له الى الامام ولاتبخل علينا بالمزيد

: تاريخ التسجيل : 01/01/1970

مساهمة رقم 2

حلم قافلة...

من طرف الأربعاء يناير 13, 2010 4:28 am

وضع المذياع على يمينه و بدأ يستمع لنشرة الاخبار و كله املا في ان يأتي اي خبر تفرج له سرائره , قالها المذيع اخيراً " قافلة شريان الحياة دخلت غزة و هي على الحدود الان " انطلق مسرعاً دون و عي منه اخذت احلامه تسامره بالطريق و هو على عجل , بدأ يتخيل ذلك الكتاب الذي حلم به والك الرسومات بداخله اخذت تتراقص امامه, يريد ان يكمل تعليمه لكنه بحاجة الى بعض الكتب .. تخيل ان هناك شاحنة كبيرة من الكتب بانتظارة سيأخذه حاجتة منها و يمضي , لتجلس امه في المساء بجانب رأسه تقرأ له قصة عله ينام على وقعها.. لكنه لم ينسى ايضاً ان امه بحاجة الى بعض الارز ايضاً و قليل من العدس و بعض البقوليا , وصل الحدود اخيراً حنى ظهره وو ضع كلتا يديه على ركبتيه و خذ يلتقط ما تبقى من انفاسه فلم يعد قادراً على الركض اكثر.... رفع رأسه عالياً ليجد ذلك العدد الكبير من الشاحنات اكثر مما كان يحلم , لم تخنه قدماه هذه المره و اخذ يمشي لهفة المشتاق اليها, الجمع ملتف حول تلك المساعدات حاول ان يشق طريقه بين تلك الاقدام المتدافعه سمع صوتاً يعرفه بين الاقدم رفع راسه ببطأ شاهد و جه ابيه . هو ايضاَ اتى ليأخذ قدر استطاعته من المساعدات ليغطي بعض من احتياجات ماتبقى من بيته بعد القصف... اخد موقعه في الصفوف الاماميه بجانب و الده اخذ والده نصيبه من المساعدات فتح ذلك الصغير اول كيس وقعت عليه عينياه بحت في كل زاوية منه .. لم يجد ذلك الكتاب ازاحه و اخد الكيس الاخر فتش هناك ايضا احضر تلك " البطانيه " و حسس علينا بكلتا يديه عله يجد قصاصة من ورق كتب عليها اي شيء فتح علبة الحليب عل الكتاب مختبأ داخلها قرع على كل علب السمنه الموجوده لكن لا شيء سو السمنه فيها .. لا يوجد اي ورقه تبحث عنه هو يبحث في كل الاشياء ولم يجد كتابه .. عاد الى بيته مطأطأ الرأس والدمع تترقرق في عينيه لا يريدها ان تنزل .. وجد المذياع على حاله وصوت المذيع يقول.." احتحزت القوات المصريه 50 شاحنة متجهاً الى غزة تحمل كتب لتعليم الاطفال ومستلزمات المدارس بحجة انها لم تكن موجوداً في الاتفاقيه " وقتها انهمرت دموعه بغزاره .. عرف السبب و لم يكن يفصله عن كتبه سوى شيك حديدي و جنديان على الحدود ... و دولة مصر...

: تاريخ التسجيل : 01/01/1970

مساهمة رقم 3

طقوس...

من طرف الثلاثاء يناير 19, 2010 6:50 pm

خبر على التلفاز يقول : منخفض جوي سيدخل الاراضي الاردنيه غداً , على جميع المواطنين التزام منازلهم و عدم الخروج الا للضروره القصوى , .

ابو غازي ينظر الى اكبر ابنائه يقول له : " يابا يا غازي روح اشتريلنا ربطتين خبز شكلة المنخفض قوي و بدها تثلج " غازي و دون اي رده فعل يوقم قاصداً المخبز , طابور طويل من البشر اخره عند غازي و اوله لا يرى , ماكنة الخبز تعمل على مهل ووجوه المنتظرين تقطر زهقاً .

خبر عاجل على التلفاز يقول : تمت رؤيه هلال شهر رمضان و غدا هو اول ايام الشهر الفضيل , اغنية اعتدناها تخرج عل حين غرة تقول" اهلا اهلا يا رمضان اهلا و سهلا يا رمضان ......" , ام العبد تنادي على عبد " روح يما اشتريلنا ربطتين خبز ترا بكره رمضان و بكره الناس بتكون طوابير عل الدور يما " دون اي رده فعل يقوم عبد قاصداً المخبز , طابور طويل اخرةعند عبد و اوله لا يرى ,ماكنه الخبز تعمل على مهل و وجوه المنتظرين تقطر زهقاً.

خبر عاجل على التلفاز يقول :تمت رؤية هلال شهر ذو الحجه فغداً هو اول ايام الشهر الفضيل , و بهذا يكون يوم الاربعاء القادم هو اول ايام عيد الاضحى, . يوم الثلاثاء مساءً . ابو غالب ينادي على غالب من بين اصحابة " يابا روح اشرلينا ربطتين خبز ترا بكره العيد و يمكن المخابز تصبح مسكره " دون اي ردة فعل يذهب غالب قاصداً المخبز , طابو طويل من البشر اخره عند غالب و اوله لا يرى , ماكنة الخبز تعمل على مهل و وجوة المنتظرين تقطر زهقاً.

خبر عاجل على التفاز يقول...... خبر عاجل على التلفاز يقول .......

حياتنا عبارة عن موجة استعدادات تتغللها ساعات انتظار طويلة على طوابور الخبز ساعات النتظار تعج بالملل , مازالت ماكنة الخبز تعمل على مهل , و ما زلنا ننتظر.

: تاريخ التسجيل : 01/01/1970

مساهمة رقم 4

خردة...

من طرف الأربعاء يناير 27, 2010 8:50 pm

ذات يأيس و على مسمع من الجميع مر جامع الخردى في بكبه الحالك الزرقه يصيح من مذايعة ذلك الصوت المبحوح " الي عندو حديد المنيوم نحاس خربان للبيع" كم وددت ان يصعد الى سريري فانا مغري جداً بالنسبه له فعندي قلب تنكي ذو اربع صمامات نحاسيات , لم تلمسه انثى منذ عقود و لم تضع اي انثى يدها عليه , عله يطعجه "بشاكوشه" و يرميه في مؤخرة السياره مع مجموعه من شبابيك الالمنيوم المهترئه , لدي ايضاً ماسورة عوجاء يسمونها " الشريان الاورطي" اكاد اجزم انه سبب تورطي في كل ما انا فيه الان, ليأتي ايضاَ و يأخذه منى فهو يصلح ان يكون ماسورة تصريف اسفل المجلى في مطبخ ام العبد لن يحتاج الى صيانه فلاشيء يعلق فيه , اصعد الى غرفتي و فككني كوع كوع و لوح لوح.. فهناك على كتفي يوجد لوح زينكو يصلح سقفاً في احد المخيات , ولا تنسى من فضلك حوضي كسرة و اجعل اكبر قطعاً فيه "كحجم رونديلا " و ها هي اصابعي ثمانية منها تصلح ان تكون "مسمار ابو العشرة " تدق في احد النعوش , انا مجموعه من الخردى , اخاف المطر و اتجنب الاستحمام . اخاف ان اصدأ , فاصدر صوتاً عند المشي كصرير الباب , كم احتاج للتشجيم فقد توقفت مفاصلي عن الحراك منذ ان دخل الشتاء, هناك كم هائل من البلادة و الكسل تجمعا في مواسير جسدي جميعاً فتجمدت و اخاف علينا ان تنفجر...

: تاريخ التسجيل : 01/01/1970

مساهمة رقم 5

صرخة حجر

من طرف السبت أبريل 17, 2010 4:38 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هل اصبحنا بحاجة ل اتراك كي يصورو لنا معاناتنا. لنشاهد غيرنا يتقمصنا ,

اجلس فقط عشر دقائق مع جدتك تلك التي بين تجاعيد وجهها يتربع الزمن ساكناً لتخرج منه الف قصة و حكاية , دعها تخبرك عن وقت الرحيل عن وقت النكبة و النكسة , عن موسم حصاد , عن زهره الدحنون و الحنون عن شجرة زيتون اسألها عن بئر ماء شربت منه يداها, اسألها عن صرخة خرجت اثر طلقة استقرت في كعب القدم, اجلس و تفحص كلامها ستجدها تصمت طويلاً , لا تقاطع صمتها بكلمه" وشو صار بعدين " دعها تعمل في التذكر لتستخرج لك من صمتها اجمل قصة عشق حصلت على مقربة من جبل خبيزة امتزجت رائحته مع الزعتر , عن جيش حرق الاخضر قبل اليابس, دعها تخبرك كم جثة حملت كم حجراً رمت , دعها تصف لك عصبة متطرفة تدخل بيتاً تحرق ارضاَ تختصب حرمة و تقتل طفلاً, دعها تخطئ باسمك و تكمل قصتها دون ان تنتبه, ستلاحظ ان المسبحة في يدها تلعب بها في اصابعها , كناسك متعبد يحن الى ربه في المحراب, و هي تكمل قصتها , دعها تتلو عليك بعضاً من الاوف و العتابا و اتركها لروحها مع "الجفرا" ستذكر لك عروساً زينت بالابيض لعريسها الشهيد , مات قبل ان تلامس يده يدها , دعها تسرد لك قصة سنبلة طحنها زنجير دبابة عابثة ولوح مدرسة مزقته طلقات رشاش , دعها تصف لك رائحه الدم تتناثر في اشلاء المكان , دعها تصف لك مفتاح بيت حفظ في القلب قبل ان يحفظ اسفل الثياب في الخزانة البنية تلك , دعها تسرد لك احاديث جدك المتوفى عن العودة و عن حقل زيتون سيجنى الصيف القادم . لكن الصيف لن يأتي فالفصول عندها شتاء و خريف , دعها تذيقك لوعة الغربة, لتعلم عندها ان الوطن يتقمصنا لكننا لا نحفل بمن هم في عمر النكبة .

ايمكنكم المتابعة أيضا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مواضيع مماثلة

» خواطر خلود النمر